جيتلكم بالفصل الثانى من القبلة المميتة mortal kiss (( فضة المجانين ))
بالعربي
جاثم على الفنلندي كراولي دراجته كما جعل عمل قصير من الطريق المؤدية الى القصر مورو. بعد المدرسة كنا عودته الى المكتبة -- كان يوم التسليم ، وانه لا يريد رفع العمة بام جميع الصناديق الثقيلة وحدها.استطاع رائحة التغيير في الغابات والأشجار عاد إلى الحياة بعد شتاء طويل. كان يحب هذا الوقت من العام ، عندما كان كل شيء الاستيقاظ. يبدو دائما كما لو كان العالم المليء بالأمل. كما لو أن أي شيء يحدث.لو كان صادقا حقا ، والفنلندي يفضلون عدم الذهاب الى طرف لوكاس. لم يكن في الحقيقة نوع الحفلات ، وحتى ولو كان أخاه لوكاس -- وصبي ، هو أن واحدة غريبة -- الفنلندي ما زال لا يشعر بالراحة من حوله. وقد أدى كل منهما حياة مختلفة بحيث كان من الصعب العثور على أي شيء مشترك. خلافا لفين ، وكان لوكاس لم يكن يدعو للقلق حيث جبته القادمة -- أو الاموال لذلك -- كانت قادمة من أو أين هو ذاهب الى النوم في تلك الليلة. وكان الفنلندي الحياة الطويلة على الطريق جعلته جادة ومدروسة. لوكاس ، من ناحية أخرى ، كان مهرج الدائم ، وتبحث دائما عن المتعة والضحك ، ولم يفكر في أي شيء أبعد من ذلك اليوم. وكان الناس قد وجدت مرة واحدة أن اكتشفوا أنهم إخوة ، افترض الجميع أنها ستكون الأصدقاء. لا أحد يبدو أن ندرك أنه ليس بهذه البساطة. ولكنه يعرف أن الفنلندي فاي كان يتطلع إلى الحزب ، وانه يريد أن تكون هناك لبلدها. ونرى كذلك تأثر العين فاي الخضراء التألق عندما كانت سعيدة حقا شيء يستحق العيش ل.يحملق الفنلندي على كتفه على الدراجة التالية له. كان يركب سيارة قديمة ، التي تعصف بها بولسون جيمي. وكان الفنلندي لا يريد أن ندعه يذهب ، ولكن جيمي كان في حاجة إلى الدراجة ، وأنه لا يبدو أن يعطيه الحق في جو.كانت الدراجة التي كان يقودها الكلاب السوداء لسنوات ، بعد كل شيء. لذا فقد اتخذت الفنلندي ركوب جو كراولي ، ومرت عليه في لجيمي. وكان جيمي ليس عضوا بدقة من حزمة راكب الدراجة النارية. ولكن بعد ذلك ، وكان السائق الفنلندي لم تكن متأكدا من انه كان هو نفسه أي أكثر من ذلك ، إما. لا حقا.كان يعلم انه من المتوقع ان يقود الرجل ، لتولي المسؤولية من والده والعمل على ما ينبغي القيام به جميعا الآن أن يتمكنوا من تخليص العالم من مورو الرحمة. ولكنه وجد الفنلندي وجود جديد في مطحنة الشتوية. كانت حياة هادئة ، ولكن فكرة جيدة. وكان يعيش مع بام العمة فاي ، وأكثر من مكتبة الشتاء مل -- فاي والدها ، بيتر ، انتقلوا الى مكان خاص بها وذلك العمة بام قد اقترح على الفنلندي انه نقل الى غرفة غيار بدلا من ذلك. عنيدا kidded نفسه انه كان يفعل لها صالح -- الصحبة لها عندما خرجت فاي. ولكن في الحقيقة ، كان بام واحد الفنلندي القيام بدوره جيدا. مع جو والرحمة ذهب ، ولم يكن فين تعرف ماذا تفعل المقبل. وكان هزيمة مورو الرحمة كان الغرض الوحيد من حياته لمدة ثلاث مائة سنة. والآن وقد ذهبت ، خسر.عنيدا والمسجلين في المدارس الثانوية ، وكان يستمتع بها. ورأى أنها جيدة لأنها تعيش حياة طبيعية ، مثل مراهق عادي. وقال انه لا يشعر الذئب ارتفاع لعدة أشهر -- كان تقريبا كما لو تخلص من الرحمة قد قمعت لعنة. الفنلندي كان يعرف الشيء نفسه بالنسبة لجميع السائقون ، وكان بداية للتفكير انه يمكن ان نبدأ من جديد. ربما يمكن أن ينسى تماما عن الذئب ، ويكون المراهق عنيدا لم تسنح له الفرصة لذلك. يمكنه التخرج في المدرسة الثانوية في النهاية ، شيئا قط عنيدا نجح في ذلك من قبل. كانت الذئاب تتحرك دائما ، وبعد الدوام الرحمة. ربما الآن قد يجد حتى مهنة -- العمل مع الخشب ، وربما : انه كان جيدا مع يديه. ثم. . .ثم. . . ماذا؟ ما الذي يحدث في الحياة العادية؟ عنيدا وتقع في الحب ، الزواج ، والاطفال -- ليست الطريقة التي عملت لمعظم الناس؟ يمكنه أن يكون أيضا؟ كذلك ، الفنلندي يعرف بالفعل انه يمكن ان تقع في الحب. وكان في الحب -- تماما وكليا في الحب -- كذلك تأثر مع فاي. ويمكن من أي وقت مضى لكنها حقا أحب إليه؟ وماضيه وما كان حقا أن يكون دائما هناك ، في الداخل يتربص له ، مهما كان صعبا وأنه حاول إخفاء ذلك. وماذا لو اجتمعت مع شخص آخر ؛ شخص. . . أسهل أن تكون مع؟ شخص ما مع أقل الأمتعة وأقل المتاعب؟هز الفنلندي نفسه رأى بوابات المقبلة. في الطريق إلى طرف ليست المرة أن يكون التفكير الأفكار الثقيلة.وانسحب هو وجيمي في أساس القصر مورو. قدما حتى بدا الأمر كما لو كان متعة بالفعل على قدم وساق. كان هناك أطفال من المدرسة اعترف الرقص على العشب ، أو الجلوس على العشب في الدوائر ، ويتجاذبون أطراف الحديث والضحك.أوقف الفنلندي الدراجة بجانب واحد من العديد من السيارات واقتلع خوذته تحطم الطائرة ، تشغيل اليد من خلال شعره وجيمي coasted الى وقف بجانبه."كيف حالك العثور عليها؟" سأل ، الايماء الى الدراجة.ابتسم ابتسامة عريضة "العظمى!" جيمي كما أقلعت خوذته. "شكرا جزيلا ، الفنلندي. وأعدكم بأنني سوف تعتني بها ".بلغ الفنلندي مرارا ويربت على كتف له. كان يحبه جيمي -- الصبي أثبت أنه أصعب بكثير مما بدا. "أنا أعلم أنك سوف"."فين! جيمي!التفت نحو الصوت فاي ، والشعور ازهر ابتسامة على وجهه. ثم شهد لها ، وأنفاسه اشتعلت في حنجرته. حتى بعد ستة أشهر ، وكان كل ما لديهم من خلال فاي التي لا يزال قلبه تسليم كل مرة رآها. انها مترابطة طريقها بين السيارات حتى كانت تقف الى جانب الدراجة ، ويبحث في عينيه بابتسامة."مهلا ،" قال بهدوء ، ورفع يد واحدة للمس وجهها."مهلا ،" وقالت الظهر والخدين احمرار الوردي.أنت تبدو جميلة ، "وقال الفنلندي لها. "أعني ، كنت تفعل دائما ، ولكن هذه الليلة. . . أنت تنظر. . . مذهلة ". وضع رأسه على جانب واحد ويعرف العبوس. 'والقلق أيضا. ما الأمر؟ ""إنه لوكاس ، وقال فاي وهو تتأرجح ساقه على الدراجة ، واتخذت كل من يديها في بلده.لماذا؟ "طلب الفنلندي. "ماذا حدث؟"فاي هزت رأسها. "انه ليس فقط هنا.""ما ، في الحزب؟"وقال انه لا يبدو أن يكون في أي مكان" ، زميله في ليز ، الذي كان قد وصل مع فاي ، وكان يقف بجانب جيمي الآن. "وصلنا الى هنا وكان كل شيء صامتا تماما. وقال انه لم يتم القيام بأي الإعدادية الطرف على الإطلاق.كان غريبا. ""منذ متى كان ذلك؟"يحملق فاي في مشاهدة لها. 'من ثلاثين دقيقة. ربما لفترة أطول قليلا ".تجاهلت الفنلندي. "هل هذا كل شيء؟ هل بحثت في كل أنحاء المنزل؟ ""ليس بعد -- كنت على وشك الانتقال والاختيار في غرفته".'ثم انه على الارجح مجرد وجود الدش. أو ربما انه ذهب للنزهة ، أو شيء من هذا. ""عندما كان الناس يعرفون القادمة؟تجاهلت الفنلندي. عندما كان يشاهد النمش فاي تتحرك فوق أنفها لأنها يعرف العبوس."فين" ، قالت. "انه أخيك. كنت لا تشعر بالقلق؟تراجع الفنلندي ذراع حول خصرها وسحبت لها تجاهه. "ليس حقا. أعتقد أن لوكاس يمكن أن ننظر بعد نفسه.نجح بشكل جيد عندما الرحمة وحولها ، أليس كذلك؟ "وقال انه يرى صدرها التحرك ضد بلده لأنها تنهد. "نعم. . "."حسنا ، ثم. ماذا يمكن أن يفعل لنفسه في منزل فارغ؟ لا شيء. لا تقلق -- انه سوف يظهر من الخشب في أي لحظة ، سترى "الفنلندي سحبت لها أوثق يزال. يمكنه شم رائحة منمق من العطور لها ، وتشعر المطرد للتغلب على قلبها ضد بلده. انه لم نكترث لوكاس الآن.فاي رفعت رأسها لتنظر في وجهه ، وقال انه رأى شيئا الشرارة في عينيها التي جعلته يشعر وكأنه يمكن أن يطير. يبتسم قليلا ، وانحنى له إلى الأمام حتى أنفه نحى ضد راتبها وشفتيها كانت قريبة لدرجة أنه يمكن أن يقترب منوراءه ، واستمع الفنلندي ليز واضحة حلقها. "أم. . . سنترك لكم فقط رفاق له ، ثم يجب ، ونحن؟ ""نعم" ، واضاف جيمي السبر قليلا بالحرج. "سنذهب مجرد الحصول على أنفسنا بعض الصودا. ارتداء الجلود يجعلني عطشى. . ".أنت تبدو جيدة في نفوسهم ، ورغم ذلك ، "وقالت ليز كما مشى بعيدا."علي أن أفعل؟""أوه نعم. قليلا خطيرة. أحب ذلك ".'الخطرة؟ لي؟ "ورأى رايكونن فاي رسم بعيدا عنه كما تلاشت أصواتهم في ضجيج الخلفية للحزب. حاول سحب ظهرها ، لكنها لم تكن جيدة -- تم كسر الإملائي."أنا بداية للحصول على قلق حقا ، الفنلندي" ، قالت."أستطيع أن أرى ذلك. أنا لا أفهم لماذا. لوكاس هو صبي كبير -- يستطيع الاعتناء بنفسه."لا يهمك منه؟"يحدق في الفنلندي فاي ، واستعيض فجأة ترفرف في قلبه من قبل الباردة ، يتسلل الخوف. "نعم ، أنا أعمل. ولكن يبدو أنك لرعاية أكثر من ذلك. "فتح عينيه فاي واسعة. "ماذا تقصد؟"الفنلندي يفرك يده على عينيه. 'لا شيء. ننسى ذلك "."الفنلندي ، هل أنت غيور؟ لوكاس؟عبس عند قدميه. غيور؟ يأمل الفنلندي انه لم يكن. انه لا يريد أن يكون. الغيرة كانت مضيعة للوقت ، والعاطفة التي لم تفعل شيئا قبيحا في أضرار ولكن الأشياء الجميلة. لكنه كان ، وأنه لا يستطيع مساعدته. وكان لوكاس وفاي تصبح قريبة جدا بسرعة. ماذا لو كانت حقا أحب إليه؟ هذا ما كان يخشى منها. جميع الاشياء التي حصلت عندما كنت معا. . . ماذا لو كان كل أكثر من اللازم؟ ماذا لو كانت قد قررت بالفعل كان شقيقه خيارا أفضل؟'هل أحتاج إلى أن أكون؟" الفنلندي لم يكن يقصد أن يقول ذلك ، ولكن الكلمات خرجت من فمه قبل أن يتمكن من منعهم. ثم أشاعوا على الهواء مساء اليوم ، وتحول الجو بينهما مظلمة وغير سعيدة.فاي تصل يحدق في وجهه ، وجهها شاحبا ، لكنه قال ان لا شيء. ثم تحولت هي ومشى بعيدا."فاي ، والانتظار" ، ودعا بعد الفنلندي لها."أنا ذاهب للبحث عن لوكاس" ، صرخت ، من دون النظر الى الوراء.شاهد الفنلندي سراحها ، على وزن الثقيل يؤدي شنقا على قلبه.
ان شاء الله ينال اعجابكم
